قصة بنت تحزن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: قصة بنت تحزن
عنجد انك زعلتيني على الفاضي بالنهايه طلع ريموت
الله يخود اليهود
بس شكرا على الموضوع على كل حال
الله يخود اليهود
بس شكرا على الموضوع على كل حال
حنين- مشرفة
-
عدد الرسائل : 111
العمر : 40
السٌّمعَة : 0
نقاط : 179
تاريخ التسجيل : 12/03/2009
قصة بنت تحزن
اليوم جبت موضوع توقف قلبي لقراءته
( فتاة عمرها سنتين تقول لامها أبي أموت )
صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف
لا يعلمون ماذا ينتظرهم به من آلم وحزن
استيقظت الام للصلاه وايقضت أولادها الكبار للصلاه وبعد أداء صلاة الفجر
ذهبت ألام كا عادتها لتحضير الفطور المتواضع لها والى أطفالها
وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب
لشراء الخبز والأخر ذهب ليكمل نومه مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين
دخل الابن الأكبر 18 عام للعائله وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى
بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز
كانت ألام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي
واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا
تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة
بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة انشغل
بنفسه وفجئه سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين ) تبكى
بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة
من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة
نزلت على ألام كا الصاعقة هيا لها أنها تحلم ما الذي
تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت
وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم
من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم
تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى لكن الطفلة
لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى
أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا نطق هذه الكلمة بالعكس
عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت
اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم
اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن
واتى لكم ألان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا
ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف
مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين
وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين
حتى ألام لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد
لكي يذهب بها للمستشفى لكن ألام تنضر لبنتها
مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت
وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر
لحضات هذه الحظه صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفه وقلوبهم
تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري
لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع
أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل ألام أفكارها
خرجت الطفلة من الغرفه وهي تضحك وتقول
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يده
كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له أموت لان
الأطفال يكلون نص الكلام إذا تكلموا
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخ
الله يسامحها بهذلت أهلها ورتهم نجوم الظهر وعكرت يومهم
عليهم وبغت تذبح أمها واشغلت أبوها وحزنت إخوانها عشان تبي الريموت
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه ههههههه:d
( فتاة عمرها سنتين تقول لامها أبي أموت )
صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف
لا يعلمون ماذا ينتظرهم به من آلم وحزن
استيقظت الام للصلاه وايقضت أولادها الكبار للصلاه وبعد أداء صلاة الفجر
ذهبت ألام كا عادتها لتحضير الفطور المتواضع لها والى أطفالها
وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب
لشراء الخبز والأخر ذهب ليكمل نومه مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين
دخل الابن الأكبر 18 عام للعائله وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى
بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز
كانت ألام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي
واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا
تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة
بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة انشغل
بنفسه وفجئه سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين ) تبكى
بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة
من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة
نزلت على ألام كا الصاعقة هيا لها أنها تحلم ما الذي
تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت
وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم
من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم
تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى لكن الطفلة
لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى
أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا نطق هذه الكلمة بالعكس
عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت
اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم
اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن
واتى لكم ألان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا
ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف
مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين
وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين
حتى ألام لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد
لكي يذهب بها للمستشفى لكن ألام تنضر لبنتها
مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت
وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر
لحضات هذه الحظه صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفه وقلوبهم
تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري
لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع
أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل ألام أفكارها
خرجت الطفلة من الغرفه وهي تضحك وتقول
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يده
كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له أموت لان
الأطفال يكلون نص الكلام إذا تكلموا
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخ
الله يسامحها بهذلت أهلها ورتهم نجوم الظهر وعكرت يومهم
عليهم وبغت تذبح أمها واشغلت أبوها وحزنت إخوانها عشان تبي الريموت
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه ههههههه:d
m!s$ CrAzy-
عدد الرسائل : 8
العمر : 34
السٌّمعَة : 1
نقاط : 25
تاريخ التسجيل : 31/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى